المصادر الثانوية
(المرجع الإلكتروني لمادة منهج البحث - وزارة التربية - سلطنة عمان)
وهي أقل سهولة في التحديد من المصادر الأولية ، فما يعده بعض الأشخاص مصدراً ثانوياً قد يراه الآخرون مصدراً من الفئة الثالثة ، لذلك ليس من السهولة دائماً التفريق بين المصدر الأولي والثانوي ، فقد يكون مقالٌ في جريدة ما مصدراً أوليا إذا كان يحمل تقريراً لأحداث فقط بينما يعد مصدراً ثانوياً إذا احتوى تحليلاً وتعليقاً لهذه الأحداث . فالمصادر الثانوية في العلوم هي المصادر التي تبسّط عملية النتائج وتقيّم المعلومات الأساسية التي تم وضعها.
وتعرّف بأنها:
- وصف وترجمة وتحليل وتقييم للمصدر الأول .
- تعليق على الأدلة التي يزودها المصدر الأول ومناقشتها .
- إعادة تقديم المصادر الأولية أو ترجمتها أو تلخيصها أو فهرستها
(ويكبيديا)
* مصادر المعلومات الثانوية:
وهي مصادر تعتمد في معلوماتها ومادتها أساساً على الأوعية والمصادر الأولية، فهي إذاً تعتمد على معلومات تم تسجيلها سابقاً حيث يتم ترتيب هذه المعلومات وفقاً لخطط معينة لتحقيق أهداف علمية معينة مثل الكتب الدراسية والكتب أحادية الموضوع والمعاجم اللغوية والدوريات العامة ودوائر المعارف والأطالس.
ومن الممكن تحديد مصادر المعلومات الثانوية:
1)الكتب الدراسية
2)الكتب احادية الموضوع
3)المعاجم اللغوية والقواميس
4)الدوريات المتخصصة
5)الدوريات العامة كالصحف والمجلات الخبرية العامة
6)الدوريات العامة المتخصصة وهي دوريات متخصصة في مجال موضوعي محدد ولكنها موجهةإلى كل فئات المجتمع
7)الأدلة التجميعية العامةالتي لاتصدر عن المؤسسات المعنية نفسها
8)معاجم التراجم والموسوعات ودوائر المعارف ومعاجم الأماكن والمناطق الجغرافية والاطالس وموجزات الحقائق والموجزات الإرشادية والكتب السنوية
9)وأية مصادر أخرى نقلت معلوماتها عن المصادر أولية أخرى
(د- إحسان المفرجي [كيفية إعداد البحث العلمي]- جامعة البحرين)
المصادر الثانوية هي الوثائق أو الأشخاص الذين يلخصون أو يحللون أو يفسرون مواد أخرى (عادة مصادر أولية). أهم هذه المصادر، مرتبة حسب موثوقيتها، هي المنشروات الأكاديمية والمقالات المنشورة في المجلات العلمية المحكّمة (التي تعتمد على التحكيم، أي مراجعة الزملاء peer review قبل النشر) والكتب المنشورة في دور نشر جامعية، تليها الكتب الجامعية، ثم المجلات الكتب التي تصدرها دور نشر مرموقة، ثم الصحف والجرائد الكبرى. (مثال: الصحفيون (وليس المراسلون) والأكاديميون وغيرهم من الباحثين، كذلك ما ينتجون من صحف وكتب و أبحاث منشورة. أمثلة على تلك المصادر الثانوية: تفسير عالم لآية من القرآن، أو وصف صحفي لحادث سير لم يشاهده بعد جمع المعلومات من الشهود والشرطة وغيرهم، أو تعليق على خطاب رئيس سياسي.) وعموماً كلما زاد الجهد المبذول على تدقيق الحقائق وتحليل التداعيات القانونية والتأكد من الحجج والبينات كلما زادت موثوقية المنشور الناتج. قد تصادف حالات خاصة، ولا يجوز أن يتم استبعاد رأي هام لمجرد غياب مصادر أكاديمية تدعمه.
المنشورات الأكاديمية والمحكّمة هي الأكثر موثوقية في المجالات التي تغطيها، كالطب والتاريخ والعلوم. يمكن استخدام مواد من منشورات غير أكاديمية في هذه المجالات أيضاً، خاصةً إذا كانت صادرة عن مؤسسات مرموقة. تعتمد موثوقية أي مصدر على السياق. في حال وجود تناقض هام بين المصادر ينبغي الانتباه إلى نسب الآراء إلى أصحابها بدقة ووضوح بالغين.
يجب أن تعتمد موسوعة ويكيبيديا على المصادر الثانوية المنشورة الموثوقة حيثما أمكن. وهذا يعني أن علينا أن ننشر آراء الخبراء الثقات، وليس آراء مستخدمي ويكيبيديا أو تفسيراتهم للمصادر الأولية. هذا يعتبر من أهم أسس الموسوعة.
(جاسم محمد جرجيس [مقدمة في علم المكتبات والمعلومات] - جامعة صنعاء)
الأوعية الثانوية للمعلومات :
وهذه تجمع مادتها من الأوعية الأولية و تعتمد عليها كما ترتب الأوعية الثانوية عادة حسب خطة معينة و تكون موجهه وظيفيا لتحقيق أهداف معينة كتجميع المتشتت او تبسيط المعقد لصالح الأهداف التطبيقية او التعليمية او التثقيفية ، و من أمثلتها الكشافات و نشرات المستخلصات Abstracting Bulletins .
و غيرها من وسائل التحليل الموضوعي لأوعية المعلومات ، كالمراجعات العلمية Reviews of Progress بالإضافة إلى الكتب المرجعية كالموسوعات و المعاجم المتخصصة و كتب الحقائق و الموجزات الإرشادية إلى جانب الأعمال
الشاملة والكتب الدراسية . و يمكن تفريع النتاج الفكري الثانوي إلى :
- الأوعية التي تكشف أجزاء مختارة من الإنتاج الفكري الأولى و بالتالي فهي تساعد في العثور على ما تم نشره في موضوع معين سواء كانت المعلومات جارية او راجعة و من أمثلة ذلك الكشافات و الببليوغرافيات و الدوريات الكشفية و أحيانا دوريات المستخلصات .
- الأوعية التي تقوم بمسح Survey بعض أجزاء مختارة من الإنتاج الفكري الأولى و بالتالي فهي تساعد على التعرف على حالة الموضوع في وقت معين State of the Art أي أنها تعرفنا بالخلفيات الأساسية الحديثة او المعلومات الشاملة والمحددة عن موضوع معين و هذه مثل المراجعات Reviews و أحيانا تعكس المسلسلات الاستخلاصية هذا النوع .
- الأوعية التي تحتوي على المعلومات المطلوبة نفسها و لكن بطريقة مختصرة و مجدولة للتعريف بالحقائق او المعاني او النظريات و التاريخ و التراجم …الخ .
وهذه المعلومات تجمع عادة بطريقة انتقائية من الإنتاج الفكري الأولى ثم ترتب
بطريقة محددة و عادة يكون الترتيب منهجيا موضوعيا او هجائيا و ذلك يسهل حتى البحث فيها ومن أمثلة هذه الأوعية : القواميس و الموسوعات و كتب الحقائق و تجميعات الجداول Tables .
(مجهول)
مصادر المعلومات الثانوية فهي أوعية المعلومات المرجعية التي تمكن المستفيد من الوصول الى مصادر المعلومات الاولية بعد معالجتها وتحليلها وتقديمها بشكل جديد منظم ومرتب وفقا لأحد أنظمة الترتيب المعروفة. لذلك فالمعلومات التي يوفرها هذا النوع من المصادر ليست حديثة بل منشورة ومستخدمة سابقا في المصادر الأولية. وتشمل مصادر المعلومات الثانوية الموسوعات، معاجم التراجم، المراجع الجغرافية بما فيها الأطالس والخرائط والمعاجم الجغرافية، القواميس، الأدلة على اختلاف أنواعها، الكتب السنوية، كتب الحقائق، الكشافات، نشرات الاستخلاص، الببليوغرافيات، فهارس المخطوطات وكل ما يندرج تحت عنوان الكتب المرجعية أو المراجع التي تستشار عند الحاجة من أجل الحصول على معلومة أو رقم أو أسم شخص أو هيئة معينة.
(المرجع الإلكتروني لمادة منهج البحث - وزارة التربية - سلطنة عمان)
وهي أقل سهولة في التحديد من المصادر الأولية ، فما يعده بعض الأشخاص مصدراً ثانوياً قد يراه الآخرون مصدراً من الفئة الثالثة ، لذلك ليس من السهولة دائماً التفريق بين المصدر الأولي والثانوي ، فقد يكون مقالٌ في جريدة ما مصدراً أوليا إذا كان يحمل تقريراً لأحداث فقط بينما يعد مصدراً ثانوياً إذا احتوى تحليلاً وتعليقاً لهذه الأحداث . فالمصادر الثانوية في العلوم هي المصادر التي تبسّط عملية النتائج وتقيّم المعلومات الأساسية التي تم وضعها.
وتعرّف بأنها:
- وصف وترجمة وتحليل وتقييم للمصدر الأول .
- تعليق على الأدلة التي يزودها المصدر الأول ومناقشتها .
- إعادة تقديم المصادر الأولية أو ترجمتها أو تلخيصها أو فهرستها
--------------
(ويكبيديا)
* مصادر المعلومات الثانوية:
وهي مصادر تعتمد في معلوماتها ومادتها أساساً على الأوعية والمصادر الأولية، فهي إذاً تعتمد على معلومات تم تسجيلها سابقاً حيث يتم ترتيب هذه المعلومات وفقاً لخطط معينة لتحقيق أهداف علمية معينة مثل الكتب الدراسية والكتب أحادية الموضوع والمعاجم اللغوية والدوريات العامة ودوائر المعارف والأطالس.
ومن الممكن تحديد مصادر المعلومات الثانوية:
1)الكتب الدراسية
2)الكتب احادية الموضوع
3)المعاجم اللغوية والقواميس
4)الدوريات المتخصصة
5)الدوريات العامة كالصحف والمجلات الخبرية العامة
6)الدوريات العامة المتخصصة وهي دوريات متخصصة في مجال موضوعي محدد ولكنها موجهةإلى كل فئات المجتمع
7)الأدلة التجميعية العامةالتي لاتصدر عن المؤسسات المعنية نفسها
8)معاجم التراجم والموسوعات ودوائر المعارف ومعاجم الأماكن والمناطق الجغرافية والاطالس وموجزات الحقائق والموجزات الإرشادية والكتب السنوية
9)وأية مصادر أخرى نقلت معلوماتها عن المصادر أولية أخرى
--------------
(د- إحسان المفرجي [كيفية إعداد البحث العلمي]- جامعة البحرين)
المصادر الثانوية هي الوثائق أو الأشخاص الذين يلخصون أو يحللون أو يفسرون مواد أخرى (عادة مصادر أولية). أهم هذه المصادر، مرتبة حسب موثوقيتها، هي المنشروات الأكاديمية والمقالات المنشورة في المجلات العلمية المحكّمة (التي تعتمد على التحكيم، أي مراجعة الزملاء peer review قبل النشر) والكتب المنشورة في دور نشر جامعية، تليها الكتب الجامعية، ثم المجلات الكتب التي تصدرها دور نشر مرموقة، ثم الصحف والجرائد الكبرى. (مثال: الصحفيون (وليس المراسلون) والأكاديميون وغيرهم من الباحثين، كذلك ما ينتجون من صحف وكتب و أبحاث منشورة. أمثلة على تلك المصادر الثانوية: تفسير عالم لآية من القرآن، أو وصف صحفي لحادث سير لم يشاهده بعد جمع المعلومات من الشهود والشرطة وغيرهم، أو تعليق على خطاب رئيس سياسي.) وعموماً كلما زاد الجهد المبذول على تدقيق الحقائق وتحليل التداعيات القانونية والتأكد من الحجج والبينات كلما زادت موثوقية المنشور الناتج. قد تصادف حالات خاصة، ولا يجوز أن يتم استبعاد رأي هام لمجرد غياب مصادر أكاديمية تدعمه.
المنشورات الأكاديمية والمحكّمة هي الأكثر موثوقية في المجالات التي تغطيها، كالطب والتاريخ والعلوم. يمكن استخدام مواد من منشورات غير أكاديمية في هذه المجالات أيضاً، خاصةً إذا كانت صادرة عن مؤسسات مرموقة. تعتمد موثوقية أي مصدر على السياق. في حال وجود تناقض هام بين المصادر ينبغي الانتباه إلى نسب الآراء إلى أصحابها بدقة ووضوح بالغين.
يجب أن تعتمد موسوعة ويكيبيديا على المصادر الثانوية المنشورة الموثوقة حيثما أمكن. وهذا يعني أن علينا أن ننشر آراء الخبراء الثقات، وليس آراء مستخدمي ويكيبيديا أو تفسيراتهم للمصادر الأولية. هذا يعتبر من أهم أسس الموسوعة.
-----------
(جاسم محمد جرجيس [مقدمة في علم المكتبات والمعلومات] - جامعة صنعاء)
الأوعية الثانوية للمعلومات :
وهذه تجمع مادتها من الأوعية الأولية و تعتمد عليها كما ترتب الأوعية الثانوية عادة حسب خطة معينة و تكون موجهه وظيفيا لتحقيق أهداف معينة كتجميع المتشتت او تبسيط المعقد لصالح الأهداف التطبيقية او التعليمية او التثقيفية ، و من أمثلتها الكشافات و نشرات المستخلصات Abstracting Bulletins .
و غيرها من وسائل التحليل الموضوعي لأوعية المعلومات ، كالمراجعات العلمية Reviews of Progress بالإضافة إلى الكتب المرجعية كالموسوعات و المعاجم المتخصصة و كتب الحقائق و الموجزات الإرشادية إلى جانب الأعمال
الشاملة والكتب الدراسية . و يمكن تفريع النتاج الفكري الثانوي إلى :
- الأوعية التي تكشف أجزاء مختارة من الإنتاج الفكري الأولى و بالتالي فهي تساعد في العثور على ما تم نشره في موضوع معين سواء كانت المعلومات جارية او راجعة و من أمثلة ذلك الكشافات و الببليوغرافيات و الدوريات الكشفية و أحيانا دوريات المستخلصات .
- الأوعية التي تقوم بمسح Survey بعض أجزاء مختارة من الإنتاج الفكري الأولى و بالتالي فهي تساعد على التعرف على حالة الموضوع في وقت معين State of the Art أي أنها تعرفنا بالخلفيات الأساسية الحديثة او المعلومات الشاملة والمحددة عن موضوع معين و هذه مثل المراجعات Reviews و أحيانا تعكس المسلسلات الاستخلاصية هذا النوع .
- الأوعية التي تحتوي على المعلومات المطلوبة نفسها و لكن بطريقة مختصرة و مجدولة للتعريف بالحقائق او المعاني او النظريات و التاريخ و التراجم …الخ .
وهذه المعلومات تجمع عادة بطريقة انتقائية من الإنتاج الفكري الأولى ثم ترتب
بطريقة محددة و عادة يكون الترتيب منهجيا موضوعيا او هجائيا و ذلك يسهل حتى البحث فيها ومن أمثلة هذه الأوعية : القواميس و الموسوعات و كتب الحقائق و تجميعات الجداول Tables .
-----------
(مجهول)
مصادر المعلومات الثانوية فهي أوعية المعلومات المرجعية التي تمكن المستفيد من الوصول الى مصادر المعلومات الاولية بعد معالجتها وتحليلها وتقديمها بشكل جديد منظم ومرتب وفقا لأحد أنظمة الترتيب المعروفة. لذلك فالمعلومات التي يوفرها هذا النوع من المصادر ليست حديثة بل منشورة ومستخدمة سابقا في المصادر الأولية. وتشمل مصادر المعلومات الثانوية الموسوعات، معاجم التراجم، المراجع الجغرافية بما فيها الأطالس والخرائط والمعاجم الجغرافية، القواميس، الأدلة على اختلاف أنواعها، الكتب السنوية، كتب الحقائق، الكشافات، نشرات الاستخلاص، الببليوغرافيات، فهارس المخطوطات وكل ما يندرج تحت عنوان الكتب المرجعية أو المراجع التي تستشار عند الحاجة من أجل الحصول على معلومة أو رقم أو أسم شخص أو هيئة معينة.
عمل جيد 👍
ردحذف🌸
ردحذفجيد
ردحذفجيد جدا"
ردحذفجيد
ردحذفلا
ردحذف